DaydreamVR
خوذة سهلة الإرتداء مع وحدة تحكم سهلة الاستخدام.
طبيعية وبديهية
وحدة تحكم DaydreamVR تتيح لك التفاعل مع العالم الافتراضي بنفس الطريقة التي تستخدمها في العالم الحقيقي.
و هي معبأة بأجهزة استشعار ذكية لفهم الحركات الخاصة بك.مايتيح لك تنقل بتجربتك إلى علم أخر.
تتيح لك خوذة Daydream VR السفر عبر الفضاء، والحصول على مقاعد في الصف الأمامي، ولعب الألعاب مع الأكشن و إثارة كأنك جزء من اللعبة.و الكثير من التجارب القادمة في منصة الواقع الإفتراضي.

و قد قامت شركة جوجل بالإعلان عن منصة الواقع الإفتراضي Google Daydream VR في العام الماضي. و كانت هواتف Google Pixel هي أولى الهواتف الذكية المتوافقة مع منصة Daydream VR من خلال خوذة الواقع الإفتراضي Google Daydream View. وبغض النظر عن هواتف Google Pixel، فهناك بطبيعة الحال عدد قليل من الهواتف الذكية الأخرى المتوافقة مع منصة Daydream VR، والآن أبرزت شركة جوجل بعض الاجهزة الجديدة التي إنضمت مؤخرا إلى أسرة Daydream.
وفي تدوينة على المدونة الرسمية لشركة جوجل، سلطت هذه الأخيرة الضوء على أربعة أجهزة جديدة من شأنها أن تنضم قريبا إلى أسرة Daydream، وتشمل هذه الأجهزة الأربعة الجديدة ZTE Axon 7 و Huawei Mate 9 Porsche Design إضافة إلى Huawei Mate 9 Pro و Asus ZenFone AR.

وفي تدوينة على المدونة الرسمية لشركة جوجل، سلطت هذه الأخيرة الضوء على أربعة أجهزة جديدة من شأنها أن تنضم قريبا إلى أسرة Daydream، وتشمل هذه الأجهزة الأربعة الجديدة ZTE Axon 7 و Huawei Mate 9 Porsche Design إضافة إلى Huawei Mate 9 Pro و Asus ZenFone AR.

شركة Huawei لديها إثنين من الهواتف الذكية في هذه القائمة وتعمل أيضا على خوذة تدعم منصة الواقع الإفتراضي Daydream VR سيتم إصدارها في وقت لاحق من هذا العام. ويقال بأن هذه الخوذة تملك تركيز قابل للتعديل بحيث يمكن إستخدامها من دون نظارات وتوفر زاوية مشاهدة تبلغ 95 درجة.
وعلاوة على ذلك، فشركة جوجل عازمة على إطلاق المزيد من التطبيقات المتوافقة مع منصة Daydream VR لدعم هذه المنصة الوليدة حديثا. وبالتأكيد، 2017 ستكون سنة الإنطلاقة الحقيقية لمنصة Daydream VR من شركة جوجل.
المصدر
وعلاوة على ذلك، فشركة جوجل عازمة على إطلاق المزيد من التطبيقات المتوافقة مع منصة Daydream VR لدعم هذه المنصة الوليدة حديثا. وبالتأكيد، 2017 ستكون سنة الإنطلاقة الحقيقية لمنصة Daydream VR من شركة جوجل.
المصدر
0 commentaires:
إرسال تعليق